القصة :
في احد الايام دعى رجل عجوز مكفوف جميع افراد اسرته بمناسبة خروج اول كتاب الفه في الاسواق
و قد كتب دلك الكتاب على الحاسوب لانه حفظ مكان كل الاحرف في الكيبورد
و عندما اتوا افراد الاسرعة بدأت الحفلة و الرقص
و بعد ذلك تم توزيع مختلف الحلويات و الاطعمة اللديدة
و بينما كان الكل يأكل طعامه و يتمتع به
صعد العجوز الاعمى الى غرفته و دخل عليه احد اولاده الطامعين في ميراثه و قصوره و شركاته و قال له ان يكتب كل ممتلكاته
له و الا سيقتله بالسكين و لن يعلم احد بدلك فاخد الاب المسكين يكتب كل شيء في الوصية للابن
و بعدما انتهى منها طعنه الطامع في بطنه و اصدر العجوز صراخا لكن لم يسمعه احد نظرا لوجود موسيقى مرتفعة في المنزل
و عندما رأى الولد صفحة الوورد مفتوحة في الحاسوب غير نمط الكتابة خوفا من كتابتى شيء يدل على انه القاتل
و بعد ذلك غادر بسرعة من الغرفة و استنزف الاب كل طاقته لينهض الى الحاسوب و لا يعلم ان ولده قام بتغيير النمط
و كتب ما اراد كتابته و بعد 10 ثواني مات بسبب النزف
و عند انتهاء الحفلة صعدت الام و وجدته ميتا فاتصلت بالشرطة و الرعب و الحزن يكاد يقتلها
تفاجئ المحقق فهيم و اتصل بكل الذين كانوا متواجدين في الحفلة و سال كل واحد منهم عن مكانه في وقت موت الضحية
و بعد عدة شهادات و حديث طويل استنتج ان اولاده الاربعة هم الذين لم يكن لهم دليل براءة على قتل الضحية
و كان اسمهم : رفيق - حميد - ماجيد - معرب
و بعدها رجع الى اهم شيء و هو ما وجده مكتوب في الوورد
و بعد عدة دقائق قام بحل الشيفرة و عرف القاتل
لكنه لكي يتأكد من ان الضحية هو الذي كتب دلكتم تحليل البصمات و كانت النتيجة اجابية
الشيفرة هي :