السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال علي رضي الله عنه : ارفعوا أفواج البلاء بالدعاء.
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد
وقال أبو ذر رضي الله عنه : يكفي من الدعاء مع البر ما يكفي الطعام مع الملح
وقال مجاهد رحمه الله : إن الصلاة جعلت في خير الساعات فعليكم بالدعاء خلف الصلوات. قال علي رضي الله عنه : أول ما تغلبون عليه من الجهاد ، الجهاد بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فإذا لم يعرف القلب المعروف ولم ينكر المنكر ، نُكِّس ، فجعل أعلاه أسفله
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه : لتأمرن بالمعروف ولتنهن عن المنكر أو ليسلطن الله عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو عليه خياركم فلا يستجاب لهم ، وتستنصرون فلا تنصرون ، وتستغفرون فلا يغفر لكم
وقال حذيفة رضي الله عنه عندما سئل عن ميت الأحياء : الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : خالطوا الناس بالأخلاق ، وزايلوهم بالأعمال
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : إن العبد ليبلغ بحسن خلقه أعلى درجة في الجنة وهو غير عابد ، ويبلغ بسوء خلقه أسفل درك جهنم وهو عابد
وقال يحي بن معاذ رحمه الله : حسن الخلق حسنة لا تضر معها كثرة السيئات ، وسوء الخلق سيئة لا تنفع معها كثرة السيئات
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله : لأن يصحبني فاجر حسن الخلق ، أحب إليّ من أن يصحبني عابد سيء الخلق
وقال الحسن رحمه الله : من ساء خلقه عذب نفسه
قال علي رضي الله عنه : بكثرة الصمت تكون الهيبة
وقال عمرو بن العاص رضي الله عنه : الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع ، وإن أكثرت منه قتل
وقال لقمان لولده : يا بني إذا افتخرت الناس بحسن كلامهم ، فافتخر أنت بحسن صمتك ، يقول اللسان كل صباح وكل مساء للجوارح : كيف أنتن ؟ ، فيقلن بخير إن تركتنا
وقال الحسن رحمه الله : اللسان أمير البدن ، فإذا جنى على الأعضاء شيئا جنت ، وإذا عفا عفت
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد
وقال أنس بن مالك رضي الله عنه : لا تعجزوا عن الدعاء فإنه لم يهلك مع الدعاء أحد