هل لي أن أسال عنك..و كيف حال أسراري..هل لي أن أقرع بابا ولجت منه باصراري... وجدت نفسي في بيت حسبت ان الدار داري ...وقلب حملني من شوق وأطفأ شيئا من ناري ...و روحا قد سكنت روحي ... وجالت بين افكاري... و غرست في القلب وردا وشيئا من حسن ازهاري... و سقيت الزهر و الورد كما لم اسقي ازهاري...و صار الزهر و الورد في كل ركن من الدار ....و فاح العطر عبقا.. و عزف عبثا في اوتاري ...و رقص النجم و القمر و اهتزت له اشفاري...و صرت احمل الورد وأمثل كل أدواري ....في مسرح الحب أرنو وأشدو بكل اكباري.... احبك يا بنت قلبي يا عطر وردي وازهاري