شرف لى ردك
وشرف لى حبك
واحبك كاخت لى
شاكر ما قلتيه
به وبكلماتك اخجلتينى
وانا المعجب بكلماتك
الصداقة كالبحر في خيره وموجه كظروف القاهرة وأنتي من يقود السفينة إلى حب أخوي في الله فتحلقين عاليا لنيل رضا الرحمن فالصديق في الضراء هو الصديق الوفي الذي يثبت وقفته معك كأخ ثم يعني لك الكثير في السراء .
الصداقة لا تنتهي فصديق اليوم قد يبقى صديقا للغد أما الحب فقد يرحل ولا يعود والذي نحبه مرة لا يمكن أن ننساه والصداقه شجرة صلبة جذورها مبنية على الحب في الله فمهما كسرت الأغصان بقي الأصل فتمر الصداقة بجميع فصول السنة وتبقى صامدة طالما هناك من يرويها .
أحبك كأخت لي في الله وأعتبرك الصديقة التي مهما قل عدد الأصدقاء عندي
اقول لك ببساطة أحبك في الله أحبك في الله أحبك في الله
والله على ذلك لشهيد